- جماعة العمل التطوعي تنفيذ يوم خيري بمشاركة الطالبات
- جماعة الصحة نفذت فعالية صحتي سر حياتي بمشاركة الممرضة وأخصائية تغذية بمركز حفيت الصحي
’،
|
فكما شهدنا في حالة الفستان الذي حيّر العالم، أتت هذه الصورة عبر انستغرام لتخدع أبصار المستخدمين وتنتشر على صدىً واسع.
’،
|
أستوصوا بالنساء خيرا
يجيب فضلية الشيخ محمد الشعرواي رحمه الله : ما هو العقل أولاً ؟ العقل من العقال ، بمعنى أن تمسك الشيىء وتربطه ، فلا تعمل كل ما تريد . فالعقل يعني أن تمنع نوازعك من الانفلات ، ولا تعمل إلا المطلوب فقط . إذن فالعقل جاء لعرض الآراء ، واختيار الرأي الأفضل . وآفة اختيار الآراء الهوى والعاطفة والمرأة تتميز بالعاطفة ، لأنها معرضة لحمل الجنين ، واحتضان الوليد ، الذي لا يستطيع أن يعبر عن حاجته فالصفة والملكة الغالبة في المرأة هي العاطفة ، وهذا يفسد الرأي . ولأن عاطفة المرأة أقوى ، فإنها تحكم على الإشياء متأثرة بعاطفتها الطبيعية وهذا أمر مطلوب لمهمة المرأة . إذن فالعقل هو الذي يحكم الهوى والعاطفة ، وبذلك فالنساء ناقصات عقل لأن عاطفتهن أزيد ، فنحن نجد الأب عندما يقسو على الولد ليحمله على منهج تربوي فإن الأم تهرع لتمنعه بحكم طبيعتها . والانسان يحتاج إلى الحنان والعاطفة من الأم ، وإلى العقل من الأب . وأكبر دليل على عاطفة الأم تحملها لمتاعب الحمل والولادة والسهر على رعاية طفلها ولا يمكن لرجل أن يتحمل ما تتحمله الأم ، ونحن جميعاً نشهد بذلك . أما ناقصات دين فمعنى ذلك أنها تعفى من أشياء لا يعفى منها الرجل أبداً . فالرجل لايعفى من الصلاة وهي تعفى منها في فترات شهرية والرجل لا يعفى من الصيام بينما هي تعفى كذلك عدة أيام في الشهر والرجل لا يعفى من الجهاد والجماعة وصلاة الجمعة . وبذلك فإن مطلوبات المرأة الدينية أقل من المطلوب من الرجل . وهذا تقدير من الله سبحانه وتعالى لمهمتها وطبيعتها . وليس لنقص فيها ولذلك حكم الله سبحانه وتعالى فقال :- { للرجال نصيب مما كسبوا ، وللنساء نصيب مما اكتسبن } [ سورة النساء : 32 ] فلا تقول : إن المرأة غير صائمة لعذر شرعي فليس ذلك ذماً فيها لأن المشرع هو الذي طلب عدم صيامها هنا ، كذلك أعفاها من الصلاة في تلك الفترة إذن فهذا ليس نقصاً في المرأة ولا ذماً ، ولكنه وصف لطبيعتها . ’، |
بقية الأفراد على ضرورة الإسراع بدفنه قبل انجذاب الحشرات الغريبة إليه
وعندما قام أحد العلماء بوضع نقطة من هذه المادة على جسم نملة حية سارع باقي النمل إليها
ودفنوها حية على الرغم من أنها حية تتحرك وتقاوم ، و حينما تمت إزالة رائحة الموت فقط
تم السماح لهذه النملة بالبقاء في العش و تسمى هذه الرائحة بـ ( حمض الزيتيك أو الأوليك )
وقد تموت في اليوم الواحد نملات كثيرات يبلغ عددها عشرات وأحياناً بالمئات
ومن كثرة الاحتكاك بالموتى تنتقل رائحة الموت إلى النملات اللاتي يقمن بعملية الدفن
فتحرص النملة عندما ترجع من المقبرة بلعق نفسها بلسانها لتزيل كل أثر علق بها من الرائحة
لأنها إن بقيت فستدفن وهي حية
سبحان الله
ماذا يرى الشخص الأعمى في
أحلامه ؟
ما يراه كل شخص في أحلامه يعتمد على تجربته البصرية . فالشخص الذي لم يبصر ابدا يسمع فقط الأشياء ويمكن ان يحس بطعم الأشياء أو يشم رائحة في الأحلام ، اما الشخص الذين سبق له الرؤية ثم فقد البصر فإن تجربته محددة بالأشكال والألوان الأساسية التي خبرها في تلك الفترة من حياته عندما كان يبصر ولكن الوضوح يتلاشى مع الزمن . والانسان بصورة عامة يحلم ليلا بما يراه نهارا، سواء بنفس اليوم او ما قد راه مسبقا ، فلا يمكن ان يحلم شخص بشئ لم يره من قبل او من الممكن في بعض الاحيان ان يتخيل الشئ الذي لم يره، كما هو الحال مع الاطفال عندما تروى لهم القصص قبل النوم فانهم قد يحلمون بما سمعوا به قبل نومهم، مثلا عن وحش له ثلاثة ارجل او عن اميرة حسناء وبطل الاحلام الخ .. لذلك الاعمى قد يتخيل ان الانسان شكله هكذا ،واللون الاحمر هو هكذا،والطير هكذا، فكما رسم الصورة في خياله يحلم بها لان الحلم هو انعكاس تفكير العقل الباطن بالاشياء المتكررة الظهور او الموجودة في صورة الخيال . لاننا لو اردنا تشخيص المسالة على الاعمى ، لسألنا انفسنا كيف يتخيل الاعمى اللون الاسود ؟ وهو من الممكن انه لا يعلم ان ما يراه وهو مغمض العينين هو اللون الاسود نفسه .. او مثلا ماهي اليد او الرجل او المربع او المثلث او غيره من الاشياء لذلك المسألة لا يمكن تخصيصها على جانب الاعمى ، وانما من جانب ربط الحلم مع الاعمى ’، |
هي حركة يكررها الجميع يوميا والحقيقة العلمية تقول:
انه توجد في اجسامنا بكتيريا صديقه ، بعكس تلك الضارة وهي تساعد
الجسم على مقاومة بعض الامراض
وهي توجد في الحلق، لكن حين يقوم الانسان بالنفخ ، تخرج هذه البكتيريا مع الهواء الخارج من جوف الانسان
ولكن بمجرد ملامستها لسطح ساخن تتحول الى بكتيريا ضارة مؤدية الى الاصابة بالسرطان اجارنا الله واياكم
النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يتنفس في الإناء أو ينفخ فيه
وعنه عليه الصلاة والسلام أنه نهى أن ينفخ في الطعام والشراب
والله ورسوله أعلم